
تشجعك بيئتك على العادات الإيجابية أو تدفعك إلى العادات السيئة، فعلى سبيل المثال، إذا كنت مُدخنة ربما تشعرين بالحاجة إلى إشعال سيجارة في كلِّ مرة تدخلين فيها سيارتك.
مهمتنا هي منح الجميع الفرصة ليكون ناجحًا في العمل وفي تزويد القوى العاملة غير المكتبية بوصول سلس إلى المعرفة ذات الصلة.
تُعد العادات الإيجابية محركًا قويًا للنمو الشخصي والمهني. على صعيد الصحة، يمكن لعادة ممارسة الرياضة بانتظام أو تناول الطعام الصحي أن تُحسن اللياقة البدنية وتقلل من خطر الأمراض.
الهدف ليس الكمال، بل الاتساق. ركّز على بعضها، واجعلها خفيفة، ودعها تتراكم. هكذا تتحول العادات اليومية إلى تفاؤل دائم، وصحة نفسية أفضل، وثقة بالنفس قوية.
إذا نويت الالتزام بما ذكرنا من عادات يومية جيدة، أتمنى أن تحفظ المقال وتخبرني بهذا في التعليقات؛ معرفتي أن لي شريكًا في هذا الطريق ستمنحني عزمًا أكبر لألتزم بهذه القرارات واعلم أنّي سأنتظرك في بداية المزيد من التفاصيل العام المقبل لتعود إلى المقال وتخبرني عن التغيير الحاصل في حياتك.
فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام ڤايبر
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
لذا، استغل وقت فراغك للاستماع إلى مُحتوى مفيد ومسل، الذي يُمكن أن يُوسّع مداركك ويُحفّزك على تحقيق أهدافك.
التواضع صفة جميلة تُظهر شخصيّة ناضجة وواثقة. فلا تدع النجاح يُغيّرك، وحافظ على تواضعك واحترامك للآخرين.
ابنِ أيامك على مهارات يمكنك تكرارها، ولن تحصل على أيام جيدة فحسب، بل ستحصل على اتجاه جيد. اجعل الأمر بسيطًا، وإنسانيًا، واستمر.
مراجعة سريعة: ما الذي حفّزني؟ ما الذي أرهقني؟ ما هو الشيء الوحيد الذي سأجربه غدًا؟ دوّن أهم ثلاث مهام صباحية لديك ليرتاح عقلك.
وأفضل طريقة لاستخدام الأحداث السابقة في تكوين عادات إيجابية هي التدرب على "تكديس العادات"، ويتضمن ذلك ربط سلوك جديد بشيء معتاد بالفعل.
لذا، كن صادقًا وأمينًا في تعاملاتك مع الآخرين، والتزم بالقيّم الأخلاقيّة في جميع جوانب حياتك.
يُمكنك استغلال هذا الوقت الهادئ في القراءة أو مُمارسة الرياضة، ما يُساعدك على بَدْء يومك بنشاط وحيويّة.